يقضي الساعات الطوال في الغناء، مستمتعًا بما حوله من جمال الطبيعة، لا يعكر صفوه أحد.
وكُلّما تقدَّم به السنّ، ازداد كلامه سوءًا وسلبية… وقد كان سكّان القرية ينجنّبونه قدر الإمكان، فسوء حظّه أصبح مُعديًا.
لا يرى ثعبانًا يزحف على الشجرة في مكر و هدوء ؛كي يصل إلى العش ليأكل العصفور الصغير.
بعد مرور بعض الوقت، عاود الراعي الكرّة وصاح مجدّدًا: "ذئب! ذئب يلاحق خرافي!"
لمزيد من المقالات الخاصة بالعام الدراسي الجديد وكل ما يهم الطفل أثناء العام الدراسي
أخيرًا، وبعد أن فقد الأمل سار مبتعدًا عن الشجرة، وهو يقول متكبّرًا:
تمت الكتابة بواسطة: زين سليم آخر تحديث: ٠٥:٤٨ ، ٢٨ أبريل ٢٠٢٢ ذات صلة أجمل القصص القصيرة
فسألت الزرافة: كيف عرفت أن الأرض ستتكسر؟ فقال: سمعت صوت تكسرها.
عرف الثعلب مكان الحليب، فصار يأتي كل ليلة ويلعقه ويهرب.
لمزيد من قصص عربية للاطفال قبل النوم جديدة وقصص مضحكة من هنا
اقرأ أيضًا: الشخصية قصص الانبياء والصحابة للاطفال المثالية في علم النفس: سماتها وكيفية التعامل معها
و فتحت كراستها لتجد خط القزم صغيرا جدًّا و لم تفهم منه حرفًا
تضايقت البالونة الكبيرة من ماهر بعد أن خطفها من أخيه الصغير مازن والتي كانت سعيدة معه
ثم طارت مع الرياح حتى مرّت على بحيرة صغيرة ،فوجدت نحلة قد سقطت فيها وكادت أن تغرق فحاولت البالونة مساعدتها ودفعتها ،حتى وصلت إلى الشاطئ ،فشكرتها لإنقاذها حياتها.