هربت الطيور وبقي الببغاء صامدًا في بيته، يدافع عنه بكل قوة، وهو يصيح:
جاء الثعلب وهو يدّعي أن هذه الغابة الجميلة كانت لأجداده من زمن بعيد،وهي ملكه الآن !!
لا يرى ثعبانًا يزحف على الشجرة في مكر و هدوء ؛كي يصل إلى العش ليأكل العصفور الصغير.
الجواب الصحيح هو "خمسة"، الضفدع "قرّر" القفز، ولم يقفز بعدُ في الحقيقة.
وحينما وصل، ألقى نظرة على سيارته وتمعّن في أثر الضربة على بابها الأمامي، كان واضحًا جدًّا، لكنّه مع ذلك قرّر ألاّ يصلحه، بل فضّل إبقاءه كذلك لتذكّره تلك الضربة برسالة مهمّة: "لا تمضِ في الحياة مسرعًا لدرجة أنّ الطريقة الوحيدة لإيقافك هي بحجر!"
إن كانت إجابتك هي "أربعة"، فأنت بلا شكّ ماهر في الرياضيات ... لكن، هدفُ هذه القصّة ليس إعطاءك درسًا في الحساب. وإنّما درس في الحياة!
وهكذا أطلق الأسد سراح الأرنب، وانطلق بأقصى سرعته إلى حيث رأى الغزال يركض، لكن هذا الأخير كان قد اختفى .
شجرة عملاقة ونظرت البالونة إلى الشجرة فوجدت بين أغصانها عصفورًا صغيرًا في عشه
أخذ الناس الملك والشحاذ إلى دار القضاء. وقد كان القاضي جالسا يحكم بين آخرين. وحينما فرغ وقف الملك المتنكر أمام القاضي وقصّ عليه قصّته.
اجتمع عدد من أصدقاء الجامعة معًا بعد فراق طويل في منزل مُدرِّسهم القديم. وما لبث أن تحوَّل الحديث فيما بينهم إلى شكوى وتذمّر من عملهم وحياتهم.
وفجأة سمع صهيل فرسه، وحينها أحس في صوت قصص قبل النوم للأطفال فرسه ما يشبه الألم والشّكوى، لذا جمع الفارس الجريح ما بقي من قوته،
لكنّ أحدًا لم يردّ عليه ولم يأتِ لمساعدته، فقد اعتقد القرويون أنَّ الراعي يكذب مُجدّدًا، وتجاهلوه تمامًا.
وهي من القصص القصيرة والمعبرة، تدور القصّة حول صديقين كانا يسيران في وسط الصحراء. وفي مرحلة ما من رحلتهما تشاجرا شجارًا كبيرًا، فصفع أحدهما الآخر على وجهه.
فأخذ الأرنب الآخر يجري أيضًا، وحين يسأله أرنب آخر يخبره أن الأرض ستنكسر، فيجري الأرنب