فكّر العميد لبضعة دقائق ثمّ أخبرهم أنّه سيؤجل امتحانهم لثلاثة أيّام. فشكره الطلاب الأربعة ووعدوه بالتحضير الجيد للاختبار.
جاء الثعلب وهو يدّعي أن هذه الغابة الجميلة كانت لأجداده من زمن بعيد،وهي ملكه الآن !!
- "الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت!"
سمع الأرنب صوتًا صادرًا عن الأرض يشبه صوت تكسّر شيء، فخطر بباله أن
من خلال هذه القصة القصيرة نكتشف أنّه من السهل للغاية أن تنتقد ما لا تستطيع الوصول إليه.
قال أحد الناس: هيا بنا إلى القاضي؛ فهو الذي يستطيع أن يحكم بينكما بالعدل.
انتظرت كثيرًا اليوم الذي تأتي فيه أمي لتقول لنا: مبروك لكم يا أطفالي.. صار عندنا كتكوت
فسألت الزرافة: كيف عرفت أن الأرض ستتكسر؟ فقال: سمعت صوت تكسرها.
وهكذا حتّى حلّ الصيف واشتدّت الحرارة والجفاف. فبدأت الوردة تذبل وجفّت أوراقها وفقدت ألوانها الزاهية النضرة.
- "بعد أن آذيتك، كتبت على الرمال، والآن أنت تكتب على الصخر، فلماذا ذلك؟"
كان يا مكان في قديم من الزمان يُوجد ملك يحكم بلدةً كبيرة جدًا، وفي يوم من الأيام طلب من حرّاسه أن يجهّزوا له حاجياته لأنه يُريد أن يخرج برحلة سيرًا على الأقدام إلى طرف البلاد لينجز مهمة هناك، وبالفعل قام الملك برحلته وأنجز مهمته، وفي طريق العودة شعر بألم شديد في قديمه، فوجدهما قد تورمتا بسبب المشي الطويل والطرق الوعرة، فأصدر قرارًا بتغطية كلّ شوارع بلدته بالجلد، إلا أنّ أحد مرافقيه ومستشاريه أشار عليه برأي أفضل، وهو عمل قطعة جلد صغيرة تغطّي قدمي الملك من الأسفل، فأعجبته الفكرة وتم تنفيذها، وفيما بعد صُنعت هذه القطعة لجميع الناس، وكانت هذه بداية نعل الأحذية.
و فتحت كراستها لتجد خط القزم صغيرا جدًّا و لم تفهم منه حرفًا
صاح عصفور صغير : لا..لا.. لن أترك حكايات اطفال قصيرة أرضي.. هاهو الببغاء دافع عن الغابة.. حتى نال الشهادة
وتقوم بترتيب الغرفة و تنظيفها قبل أن تقرأ سطرًا واحدًا من قصتها الجديدة .