A Secret Weapon For حكايات اطفال قصيرة

ذهب الثعلب إلى الإسكافي وقال له: يا سيدي أريد حذاءًا للفلاح

كذلك الحياة، فهي ليست رياضة تأخذ دور المتفرّج فيها، وإنّما تحتاج منك إلى بذل الجهد والمثابرة، كما أنّك لا تملك الخيار في اللعب أو لا ... أنت جزءٌ من اللعبة منذ يومك الأول.

- "الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت!"

كان يومًا حارًّا جدًا، وكان الأسد في الغابة يشعر بجوع شديد.

شعر بإغراء قوي لضغط الزر الأخضر والذهاب إلى المستقبل. ربما يجد هناك شيئاً مثيراً أو مدهشاً أو مفيداً.

"لماذا فعلت ذلك؟ مالذي دهاك حتى تضرب سيارتي الجديدة هكذا!"

الخيار أمامك، إمّا أن تنصت للرسائل التحذيرية أو أن تتلقّى الحجر المؤلم، فماذا ستختار؟!

فكرت طويلًا : كيف يمكن لهذه البقرة الضخمة والتي يبلغ حجمها أضعاف

عرف الثعلب مكان الحليب، فصار يأتي كل ليلة ويلعقه ويهرب.

أسامة نظر حوله بحذر. ثم قال: “تعال معي إلى مكان آمن. سأشرح لك كل شيء.

أعجب الملك بالقاضي فذهب له في المساء وسأله: كيف عرفت الحقيقة؟.

هل تحطّمنا وتجعلنا ضعفاء كالبطاطا. أم أنّها تحوّلنا إلى أشخاص قساة من الداخل كما هو الحال مع البيض. أمّ أننا نتعلّم منها ونستغلّها في تغيير العالم من حولنا، وخلق شيء إيجابي جديد.

أسامة قال: “لا تقلق، سأشرح لك كل شيء في المقر السري للسفراء عبر الزمن. هناك ستجد جوابات على كل أسئلتك. وستجد أيضاً أصدقاء جدد وزملاء قدامى.

ثم طارت مع الرياح حتى مرّت على بحيرة صغيرة ،فوجدت نحلة قصص قصيرة قد سقطت فيها وكادت أن تغرق فحاولت البالونة مساعدتها ودفعتها ،حتى وصلت إلى الشاطئ ،فشكرتها لإنقاذها حياتها.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *